الصدى / تدفق ميات اللاجئين الماليين على مدينة فصاله الحدوديه من يوم السبت الماضي بعد تهديدات وجهتها جماعة ماسينا المسلحة الي سكان ليري في شريط مسجل دعت فيه سكان مدينة ليرى الماليه التي تبعد 70كلم من فصاله
الي مغادرة المدينه في اجل اقصاه اليوم الاثنين 27اكتوبر وقد ادى نزوح سكانها على الضغط على موارد المدينه الحدودية لتي تقع في موريتانيا التي تعاني منذ مده من العطش الحاد وتدني الخدمات الغذائية؟ والصحية، والبني التحتية مما يستدعي تدخل إستعجالي من الدولة والمنظمات الدوليه في مركز فصاله الادارى.
للتذكير حركة ماسينا هي جماعة جهادية سلفية مسلحة في منطقة الساحل، كانت تعرف سابقًا باسم “كتيبة ماسينا” قبل أن تندمج في “جماعة نصرة الإسلام والمسلمين” عام 2017. تهدف الحركة إلى تطبيق الشريعة الإسلامية وتوسيع نفوذها في منطقة الساحل ومالي، حيث نفذت العديد من الهجمات ضد الجيش المالي والقوات الغربية
